تعتبر الثورة العلمية المقبلة هى نتائج
ابحاث الخلايا الجذعية والتى يمكن توجيهها لبناء نسيج معين بدأ من الجلد والعضلات والعظام بل والاعضاء الهامة مثل الكبد والكلي ....وبذلك يمكن توفير ما يمكن تسميته مجازا قطع غيار بشرية يمكن توفيرها معمليا لكل فرد حين الاحتياج اليه بعد الحوادث والحروق وفشل الاعضاء!!! الامر في الواقع ليس بهذه البساطة بل يحتاج الي جيش من الباحثين وميزانيات ضخمة وتوافق اجتماعي ديني للاتفاق على الحدود المسموحة للاستنساخ انسجة في كثير من الحيان لايمكن استعضاتها وتودي بحياة المريض.....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق